Admin مير عام المنتدى
عدد المساهمات : 1339 تاريخ التسجيل : 29/08/2008 العمر : 69 الموقع : فرصة للثراء العلمى والمادى تقدمها مؤسسة فاستر ماث التعليمية لإجراء الحسابات بالأصابع أسرع من الآلات الحاسبة لشباب الخريجين والمستثمرين الصغار والكبار بالتعاقد بنظام الفرنشايز لإقتتاح مركز فرعى لكم تابع لفاستر ماث لتعليم أبناء ببلدكم faster-math.com
| موضوع: بحث خاص عن التفكير وتنميته الخميس 04 نوفمبر 2010, 9:54 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بحث خاص عن التفكير وتنميته
مفهوم التفكير تُعدّ القدرة على التفكير قدرة مُتعلَّمة أكثر من كونها موروثة، ومرتبطة بمهارات يمكن أن ُتعلّم، ويمكن أن تُحسّن من خلال التدريب والممارسة. وتعد مهارات التفكير مهارات حياتية يمارسها الفرد يومياً، ويحتاجها جميع أفراد المجتمع، إذ تستخدم في حلّ مشكلات الحياة اليومية. كما تستخدم في المجال الأكاديمي، فهي مهمة للطالب منذ دخوله المدرسة، فبواسطتها يستطيع الاستنتاج وربط المعلومات والتمييز، وتطوير مهارات الدِّقة والسرعة، وكذلك تطوير استراتيجيات تعلم جديدة، وتقييم الاستراتيجيات، وتطوير العمليات العقلية والمعرفية العُليا، إلى جانب تطوير مهارات التفكير ذاتها. ويُعرّف التفكير على أنه الكيفية التي يُستخدم فيها الذكاء، وهو الاكتشاف المتعمّد للخبرة باتجاه هدف معين، قد يكون الفهم أو اتخاذ القرار أو التخطيط أو حلّ المشكلات أو إطلاق الحكم على شيء ما أو القيام بفعل ما. وُتعرّف مهارات التفكير على أنها مجموعة من المهارات الأساسية والمُتقدمة والمهارات الفرعية المكونة للمهارات المتقدمة التي تحكم العمليات المعرفية للفرد، وتتضمن هذه المهارات: المعرفة، والترابطات، والعمليات المعرفية، وما فوق المعرفية.
هناك عدة عوامل تؤثر في عملية التفكير:
الوقت: إعطاء الوقت الكافي للتفكير.
الجهد: التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد.
الصحة: الصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.
القيم: البُعد القيمي ومنظومة القيم التي تطورت عند الفرد تتحكم في التفكير وتؤثر فيه.
اللغة: اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
مفهوم الذات الإيجابي: يسهم في تطوير التفكير، والتفكير الجيّد بدوره يطوّر مفهوم الذات.
البصيرة: توظيفها وتدريبها والثقة بها لتصبح أكثر حِدّة،و تسهم في توجيه التفكير نحو الأفضل.
أهمية تعليم التفكير إن مهارات التفكير حاجة مُلحّة خاصة في وقتنا الحالي، ونظراً لأهمية مهارات التفكير فقد تم استخدام مصطلح تعليم التفكير كمُرادف لمصطلح السلوك الذكي، كما أن تطوير مهارات التفكير يقابلها كيف يصبح الأفراد أكثر ذكاء. ومن هنا فإن الأفراد يحتاجون لتعلم مهارات التفكير كأدوات ضرورية تساعدهم على التعامل والعيش في عالم سريع التغير، ومتزايد في تعقيده، وتظهر أهمية تعليم التفكير في المجالات التالية:
أولاً: أهمية تعليم التفكير للطلبة:
إنّ حرمان الطلبة من فرص للتدريب على مهارات التفكير يؤدي إلى عدم تحقيق وتطوّر هذه المهارات إلى أقصى مدى، فالتفكير الفعّال لا يكون نتيجة غير مقصودة للخبرة أو ناتجاً آلياً لدراسة موضوع ما، إنما يتطلب تعليماً وتوجيهاً مقصوداً ومستمراً وممارسة. يساهم تعليم التفكير في استمرار بقاء الطالب في المدرسة، إذ يتعرض هؤلاء الطلبة وباستمرار لمواقف داخل المدرسة تتطلب منهم استخدام مهارات التفكير وتنظيم تفكيرهم حول موضوع ما من مواضيع المنهج المدرسي.
يزوَّد تعليم التفكير الطلبة بتحكم واعٍ لأفكارهم مما يجعلهم أكثر ثقة بأنفسهم، وهذا بدوره يطوّر من إنجازهم داخل وخارج المدرسة.
يسهم تعليم التفكير في تحقيق أهداف الطالب الحياتية وتحسين تواصله الاجتماعي مع الآخرين وإتمام المهمّات المطلوبة منه في المجتمع.
ثانياً: أهمية تعليم التفكير للمعلمين والنظام المدرسي:
يساعد تعليم التفكير على تحقيق أهداف تعليم المادة التعليمية وأهداف المناهج التي تلتزم المدارس بتحقيقها.
إن فهم المعلمين لمهارات التفكير التي يدرسونها، يؤدي لزيادة الفاعلية الشخصية عند المعلمين أنفسهم.
يسهم تعليم التفكير في الحفاظ على ديمومة النظام التعليمي في المدرسة من خلال مساعدة الطلاب على تحقيق الأهداف الأكاديمية المطلوبة.
يسمح تعليم التفكير بانخراط الصف بنشاطات غير روتينية، ولا يُركّز على الحفظ، ويسهم في تحفيز الطلبة وجذب انتباههم في غرفة الصف.
تمنح الطلاب مجال للتلاعب بالأفكار، والبحث عن المعرفة، مما يجعل من عملية التدريس عملية تحفيز عقلي متبادل.
ثالثاً: أهمية تعليم التفكير للمجتمعات:
يسهم تعليم التفكير في بقاء واستمرار المجتمعات، من خلال تزويد الأفراد بأدوات تمكنهم من التفاعل بشكل بنّاء مع المعلومات والظروف المحتمل حدوثها مستقبلاً، وحلّ المشكلات التي تواجههم بطرق إبداعية، بالإضافة إلى رفع مستوى الإنتاجية في المجتمعات وتطوير مجالات التقنية التي تخدم مقوّمات الحياة الأساسية للشعوب وتستمر بأدائها نحو رفاه البشرية.
مهارات التفكير الأساسية وتشمل المهارات الآتية (Beyer, 1987, Dantonio, 1990):
الملاحظة:
تُعد الملاحظة مهارة أولية يستطيع الفرد من خلالها إدراك الخصائص المادية لشيء ما، من خلال استخدام حواسه، ويستطيع الفرد من خلال الملاحظة التعامل مع ما يحيط به من تفاصيل واستخراج ما يهمه من معلومات. إنّ تعليم الملاحظة يوجه المعلمين للتركيز على تعليم الطلبة مضمون المحتوى الذي يتم ملاحظته، وعلى استخدام الكلمات التي تعطي دلالة لعملية الملاحظة، والملاحظة تعتمد على استخدام جميع الحواس وإثارة التساؤلات التي تسهم في اكتساب المعرفة.
التصنيف:
تُعد مهارة متقدّمة تشمل المهارات الأولية التالية: (المقارنة، التشابه، والاختلاف والتجميع)، وتهدف مهارة التصنيف إلى المقارنة بين شيئين متشابهين أو شيئين مختلفين، وتحديد أوجه التشابه أو الاختلاف، ويتطلب من الفرد تحديد هذه الأوجه بين الأشياء أو الأحداث أو الظواهر أو المواقف، وبعد ذلك يتم تصنيفها وتوضيحها، ويتضمن التصنيف عملية المقارنة (تشابه أو اختلاف) وتجميع المعلومات ووضعها في مجموعات. ويتم تجميع الأشياء التي لها روابط مشتركة وتصنيفها من خلال إيجاد خصائص للأشياء ومن ثم يتم تجميع هذه المعلومات لأسباب معينة أو لوضعها ضمن إطار مفاهيمي معين، وبشكل عام فإن مهارة التصنيف تشير إلى قدرة الفرد على وضع الأشياء والمفردات في مجموعات، بحيث تشترك بخصائص مشتركة وفي خاصية أو أكثر، مما يؤدي إلى استخدام المهارة بشكل بسيط أو مركب.
تنظيم المعلومات:
إن عملية ترتيب المعلومات تسّهل عملية استخدامها بطريقة أكثر فاعلية، وهذه المهارة على الرغم من كونها أساسية، إلا أنها لا تظهر منفردة بل تعتمد على عدد من المهارات الأولية التي تستند إليها، ومنها:
العنونة:
تهدف هذه المهارة إلى أن يقدم المتعلم أسماء أو مصطلحات أو جمل لمجموعة من الخصائص، من أجل تسهيل عملية التواصل الفعّال.
التصنيف:
قدرة المتعلم على تصنيف الأشياء ووضعها ضمن مجموعة بناءً على خصائص أو اتجاهات مشتركة لهذه المجموعات.
التسلسل: يتطلب من الفرد وضع المعلومات والمفاهيم التي ترتبط معاً بطريقة متسلسلة ومتدرجة وفقاً لمعيار معين، ومن أشكال هذه المهارة (الترتيب والتوالي والتتابع والتسلسل التصاعدي والتنازلي) وما إلى ذلك من أوجه التسلسل المختلفة، ولهذه المهارة أشكال بسيطة وأشكال مركبة.
التفسير:
مهارة متقدمة تشمل المهارات الأولية التالية:
الاستنتاج:
يتطلب الاستنتاج من الفرد أن يفكر في ما وراء المعلومات المتوفرة لديه، ويحلّلها من أجل تحديد العلاقات ما بين الأشياء والمفاهيم ومقارنتها مع بعضها البعض.
التنبؤ:
قدرة الفرد على توقع ما سيحدث في المستقبل أو في ما سيحدث للأشياء؛ وذلك من أجل الوصول إلى حلّ المشكلات، مثل تكوين العديد من التنبؤات المتنوعة حول أسباب الموقف، وتكوين العديد من التنبؤات المتنوعة حول النتائج.
المقارنة: هي قدرة الفرد على تنظيم المعلومات وملاحظة أوجه الشبه والاختلاف بين شيئين أو أكثر، من خلال تفحّص العلاقة بينهما في وجه واحد أو أكثر، وكلما كانت أوجه المقارنة بسيطة ومحددة تكون المهارة في مستوى أبسط، في حين كلما زادت أوجه المقارنة وتعدّدت تعقيداتها تصبح المهارة مركبة ومعقدة أكثر.
التفكير المنتج: تعتمد هذه المهارة على عدّة مقومات، ولعلّ أهمها يظهر من خلال استخدام الاستراتيجيات التالية:
تقديم العديد من الأفكار. تقديم الأفكار المتنوعة. تقديم الأفكار غير المألوفة. إضافة التجويد والتجديد للفكرة.
التواصل:
أيضا فإنّ هذه المهارة تستند إلى عدة مقوّمات تظهر من خلال استخدام الاستراتيجيات التالية:
تقديم العديد من الكلمات المفردة والمتنوعة لوصف شيء ما. تقديم العديد من الكلمات المفردة والمتنوعة لوصف مشاعر شخص أو شيء. تقديم العديد من المقارنات المتنوعة على شكل تشبيهات. إثارة وعي الآخرين بتفهم شعورهم، من خلال مشاركتهم لخبراتهم الشخصية. توليد شبكة من الأفكار، من خلال استخدام عدّة أفكار كاملة متنوعة وعديدة بشكل شفهي أو مكتوب. التعبير عن المشاعر والأفكار والاحتياجات بدون استخدام الكلمات.
اتخاذ القرار: تعتمد هذه المهارة على عدّة استراتيجيات أهمها:
التفكير في العديد من الأشياء المتنوعة التي يمكن القيام بها. التفكير بالأسئلة التي تحتاج لأن نسألها عن الأشياء التي لا نستطيع القيام بها. استخدام إجابات الأسئلة للمساعدة في اتخاذ القرار. تحديد القرار النهائي. إعطاء العديد من الأسباب المتنوعة للقرار.
حل المشكلات :
تُعد هذه المهاره من المهارات المهمة والضرورية للأفراد، لما لها من دور في معالجة مهام الحياة اليومية وإشكالاتها المختلفة، وتعتمد على الخطوات التالية:
تحديد المشكلة. عرض المشكلة. اختيار خطة للحل. تنفيذ الخطة. تقييم الحل.
مهارات التفكير فوق المعرفية وتشمل المهارات الآتية:
مهارة التخطيط: هذه مهارة متقدمة تحتاج إلى مجموعة من المهارات الأولية مثل التسلسل، والتفاصيل، والتصنيف، والمقارنة، والتنبؤ، وتحديد الأهداف وتتبع التعليمات، وغيرها من المهارات. وهذه المهارة تشتمل على عدة عمليات تتمثل فيما يلي: ـ
تحديد الهدف للمهمة أو الإحساس بوجود مشكلة ما. اختيار استراتيجية للتنفيذ. اختيار المواد والأجهزة اللازمة للمهمة. ترتيب تسلسل الخطوات. تحديد العقبات التي تحُول دون إكمال المهمة. تحديد أساليب مواجهة الصعوبات. تحديد طرق لتحسين وتطوير المهمة. التنبؤ بالنتائج المرغوبة.
ويشير كوتن (Cotton,1991) إلى أن المهارات فوق المعرفية تشمل مجموعة متنوعة أخرى مثل:
مهارة المراقبة وضبط التفكير. مهارة التقييم. مهارة الوعي. مهارة ضبط الذات. مهارة تنظيم الذات.
مهارات التفكير الإبداعي ومن أشهرها:
الطلاقة:
وهي القدرة على إنتاج العديد من الأفكار أو الحلول للمشكلات.
المرونة:
هي القدرة على إنتاج أفكار متنوعة، والنظر للمشكلات من وجهة نظر مختلفة.
الأصالة:
وهي القدرة على إنتاج أفكار غير مألوفة وغير مسبوقة أو حلول فريدة للمشكلات.
التفاصيل: وهي القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة ما وبشكل دقيق.
تجريد العناوين:
وهي القدرة على وضع عناوين جديدة للأفكار المختلفة، ويتضمن ذلك تنظيم المعلومات وتركيبها وتحديد الأفكار الرئيسية، بحيث يتم إيجازها في عنوان يتسم بمفردات قليلة معبرة وبشكل أصيل.
]b]الحساسية للمشكلات:[/b] وهي القدرة على سرعة إدراك ما لا يدركه الآخرون في الموقف من مشكلات أو نقاط ضعف.
تحمّل الغموض:
وهي القدرة على عدم إصدار الأحكام المتسرعة في إيجاد إجابات للغموض، أو إكمال أجزاء فكرة أو معلومة مجهولة أو غير مكتملة الأبعاد، وبالتالي عدم القفز للإجابة من خلال معلومات مألوفة وحلول سابقة، بل التأني في سبيل رؤى جديدة وغير عادية تفسر الغموض، أو تكمل النقص، فتعطي شيئا متكامل واضح ذا قيمة غير عادية.
برامج تعليم التفكير بشكل مستقل تعليم التفكير بشكل مستقلّ يساعد الطلبة على تعلم محدد لمهارات التفكير المختلفة، حتى يتمكنوا من إتقان تعلم كل مهارة على حدى.
تسعى برامج تعليم التفكير بشكل عام إلى إعداد الطلبة لمرحلة ما بعد المدرسة، لكي يستطيعوا العيش بفعالية وإيجابية ضمن بيئة سريعة التغيير، وتهدف برامج تعليم التفكير بشكل مستقل إلى:
تحسين قدرات الطلبة الكتابية ومهارات التواصل لديهم.
تحسين مهارات الطلبة في حلّ المشكلات بطرق إبداعية.
توسيع وإثراء قدراتهم على استشراف المستقبل بدقّة.
تطوير أنماط تفكير كثيرة ونشطة.
وبما أن المنهج المدرسي قد لا يغطي كافة مهارات التفكير، لذا لا بدّ من توفير برامج لتعليم التفكير بشكل مستقل، وهذه البرامج يجب أن تراعي التنوع والاختلاف في شخصيات الطلبة، واهتماماتهم، واتجاهاتهم، ومستويات ذكائهم. ويمكن تقسيم برامج تعليم التفكير عموماً إلى ثلاثة أنواع حسب تصنيف بنكس (Banks, 1991): برامج تفكير ناقد، وبرامج تفكير إبداعي، وبرامج عامة (للتفكير). وكذلك هناك برامج تصلح للأطفال الصغار (برامج بالصوت والأداء والحركة والتعبير الشفوي وبرامج تناسب طلبة الصفوف الدنيا، وبرامج لكل مرحلة على حدى، وبرامج لجميع المراحل الدراسية. كذلك هناك برامج للكبار، ولطلبة المراحل الجامعية، وللموظفين أياً كانت أعمالهم، ومنها ما يصلح لكافة أفراد المجتمع وعامة الناس.
إن العامل الأساسي في تحديد نوع البرنامج الخاصة بتعليم التفكير يعتمد على طبيعة النظام المدرسي، أي هل تتناسب المهارات المستهدفة في برنامج تعليم التفكير مع النظام المدرسي أم لا؟ والعامل الآخر الذي يجب أن يؤخذ بالحسبان عند اختيار برامج التفكير هو " أثر التغيير"، أي هل سينعكس برنامج تعليم التفكير على مواضيع أخرى وخاصة الأبعاد الهامة في حياة الطالب؟
عند تعليم التفكير بشكل مستقل ينصح بالآتي: تسليط الضوء على جوهر المادّة التدريبية. اختيار مهارات التفكير الملائمة. التدريب على تحمّل الغموض وعدم التسرّع في إطلاق الأحكام. تحفيز الوعي الانفعالي عند الطلبة ليشعروا بالإيجابية. التدريب على بلورة الأفكار في سياق (محتوى). تدريب الطلبة على إمعان النظر بالأمور بشكل مفعم بالحيوية واللون والغزارة. تدريب الطلبة على استخدام الخيال. استخدام الحركة والصوت المرافقة لتوظيف مهارة التفكير. الأخذ بوجهات النظر غير المألوفة وتثمينها. تحفيز النظرة الداخلية للأمور. التدريب الفكري على تخطّي الحواجز وتجاوزها. التدريب على التواصل الإيجابي وتشجيع روح الفكاهة. يمكن تقييم تعليم التفكير بشكل مستقل من خلال استخدام الاختبارات أو المقاييس أو الأدوات المناسبة لمضمون المهارات المعطاة، أو من خلال قياس أثر هذه البرامج وانعكاساتها على تعلم المنهج المدرسي وأنشطة الطالب الحياتية وإنتاجيته.
المصدر لهذا البحث قبل تعديلة من موقع بوابة موهبة
أرجو أن يستفيد الجميع تحياتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
| |
|